ظنّا أن الفراق كان النهاية، وأن باب الماضي قد أُغلق إلى الأبد، لكن القدر، بمكره الخفي، جمعهما مجددًا أمام مكاتب شركة مترنحة، ورثاها معًا كما ورثا ذكريات مريرة وجرحًا لم يلتئم بعد، فهل ستصبح شراكتهما بداية جديدة أم معركة أخيرة؟
مجتمع يرى "التاء المربوطة"
عار وعورة..
والاعتداء عليها جريمة مبررة ، بلا ذنب
هي من تحمل وزره
لا يخشى سؤال الله من شهادة الزور
جعل من باطله حق .. تبريرًا
لأفعال الذكور
ألبس لظلمه رداءً ، أسماه الدين
نسّي أن الظلم تبعات موبقات
نهى عنه
.. مولى المؤمنين