غافلاً عن الحياة وقسوتها،عاش طفولة وردية على غرر جميع من يعرفهم،لكن الحياة لاتتركنا دون أن تلقنا درساً أو أثنين،وبدأ من اللحظة التي يغادر بها منزله الصغير سترمي به الحياة في أحلك الايام والاماكن،ستبين له قباحة العالم الذي يقطنه،وستوضح له أن ذلك اللون الوردي كان جاهلٍ،وكم كان جميلاً نعيم جهله. « لك الخيار،إما أن ترضخ للأمر الواقع وتصبح عبداً،او أن تكسر قيودك وتفرد جناحيك ». _________ التنزيل شهرياًAll Rights Reserved