انـا لـقيـت بنواعـس عيـونك اوطـانـي
  • Leituras 5,900
  • Votos 293
  • Capítulos 27
Inscreva-se para adicionar انـا لـقيـت بنواعـس عيـونك اوطـانـي à sua biblioteca e receber atualizações
or
#22تنكر
Diretrizes de Conteúdo
Talvez você também goste
أنتظرتك عجاف انت يوسفها "رواية سعودية", de Maha_story0
7 capítulos Em andamento
كُتِبَت بِقَلم مـهـا عـلـي الشـريِـف ✍️ الرواية تُحكى في حقبة فاتت في السعودية على وجه التحديد حينما لم يَكُن ممكن أن تعمل المرأة السعودية غير في مجالات محددة مثل التعليم والكوادر النسائية الخاصة جدًا فلم يكن مسموح للمرأة حينها العمل في كوفي او كعاملة نظافة او غيرها من الأعمال الشاقة والتي تصلح للرجال ... البطلة أناهيد ..تجبرها الاوضاع إنها تتنكر كشاب عشان تشتغل وهذا بعد وفاة أبوها الي كان يسندهم تكون في الصباح مجرد طالبة بالمرحلة الثانوية تطلع لدوامها بالعباية والنقاب وترجع تالي الليل بعد ما تخلص شغل بثوب الرجال .. ولها أم فقط وهي وحيدتها وأمها تعرف إنها تلبس لبس رجال وتحرص عليها دائمًا إنها تلبسه وتخفي هويتها واذا كلمها رجال الشرطة تهرب عشان ما يعرفون إنها بنت ... مين البطل وكيف رح تلتقي أناهيد فيه كله تعرفونه بأحداث الرواية .. الأنستا + تيك توك موحد Maha_story0
Talvez você também goste
Slide 1 of 10
مُهجة الاوس cover
ما ألذ عُتمة وصالك  cover
وهـم "القط �الاسود" cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
فرصة للعيش  cover
العين بالعين والمترجف قلبي  cover
واي جمال بعد عيناك يذكر cover
معقولة تكونين انتي cover
جنون العقلاء  cover
أنتظرتك عجاف انت يوسفها "رواية سعودية" cover

مُهجة الاوس

29 capítulos Em andamento

| مُهْجَة الأَوْس | حَقيقيـة واقعيه شَتَّانَ مَا بَيْنَ شرّ وَعشِق وَحياةٌ مُخادِعةٌ وَتَعَلُّق غَفـارٌ كَذُوب وَالأَوْس الحَبيب زُواجٌ أفَّاك وَمَكَّار أَحتجزتُ خلفَ قُضبانُهُ وَتجردت منِّي الأَحلامُ كيف أَتخطىٰ وَأَصمدُ؟ هَلْ مِنْ مُنْجِد أَينَ الفارِس الحقيقِيِّ أَمْ هذا هُوَّ نصيبِي فِي منتصفُ الشرِّ يُوجد خَيْر أَصمد وَأَصبرُ لعل لِي نصيبٌ أَفضلُ نعم هذهِ بدايتِي فقط ! الخافِي أَعظم بدايةٌ مُحزنة وكَسيْفة كسرٌ وَجبرٌ أَنا هيِّ راندا التِي حاربتُ وَفزتُ بعدَ مَا خضتُ حياةٌ معَ رَجُلٌ باذِخٌ وَسريتُ فِي حُبٌ حقيقيِّ ، أَخرجتُ نفسِي مِنْ جحيمٌ إِلىٰ جنةٌ مِنْ ظلامٌ دامِس للربيع الزاهِر . ( المُقدِمة بِـقلم ، زَهْرَاءْ علِي العقيلِي .