سيباستيان بلايك كَاتب روّائي فِي عَقده الثَالث قَضَى نِصف حَياته يعملُ كَصحفي وسِيم ليَتقاعد مُبكرا مُغيرا مسَار حيَاته نحو كتِابة رواياتٍ بوليسِية كَأي كاتِب عادي .. ليُصدمَ ذات يومٍ بإنقِلاَب حياتِه رأسًا على عقِب عند مدَاهمة منزلِه من قبل السلطَات الفيديرَآلية والتِي ألقت القبْض عليهِ كَونه المشتبه بِه الرئِيسي في جَريمة قتل..All Rights Reserved