IL CAPO.
  • Reads 1,961
  • Votes 112
  • Parts 5
  • Reads 1,961
  • Votes 112
  • Parts 5
Ongoing, First published Aug 26, 2024
بيـنَ عشيّـةٍ و ضُحـاهـا تنقلـبُ مافيـا صقليـة رأساً على عقبٍ لمقتلِ الكابو في ظروفٍ غامضـة دُون أيّ دليل ، ما يجعلُ بعض العوائـل تخرجُ عن السيطرة و يُهـدد أمان البعـضِ الأخـر بشكـلٍ كبير ، في تلك الليلـة يتغيّرُ كُـلّ شيء عِندمـا يُصبـحُ هُـو الكـابو الجـديـد ويبـدأُ في حـلّ لُغزِ مقتـلِ والـده لِيجد أنهـا ليست عمليّـة قتلٍ عاديّـة، تتبّـعُ الخُيـوط والحقائق تجعله يضـعُ إحتمالاتٍ تشمـلُ جميعَ أعضاء الفاميليـا بما فيهـم العوائـل الأربعـة.
All Rights Reserved
Sign up to add IL CAPO. to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ولد الباشا "الثمن  by fatima_alahmad
63 parts Complete
عالم مُغطىٰ بالذهب الأسود وَ السوَآد . حياة تعيشُها حالكةُ الظُلمِ وَ الظلام . أرواحٌ مــأسـورةٌ في سـرآيا الفُجارِ ذواتِ الأصنام. حيثُ السَّغر وَ الطُغيان . حيثُ كُرهٌ وَ الإحتقـار . حيثُ الأسر والهلاك . حيثُ السُقم والإنقسام. ثُمَ يَأتي ذلك الـوَقـار فَـ هل من فِرار؟. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ. مُقتطف - Extract خليت العبايه على راسي وصرت اعبر الناس واهرب منه اهرب هذا الحل الوحيد, كلما اندار اشوفه بعيد عني بأمتار حسيته صار قريب عليّ ركضت بسرعه لمحت ناس گدامي شايلين اعلام وواحد شاد شماغ أخضر شايل صورة الإمام الحُسين ورافعها ، بدون تردد رحتله اخذت الصوره من ايده ورفعتهه يم وجهي ، صرت گدامه اردفت _دخييله عندك بستر خوااتك لا تخليه يشوفني من گدما ازدحام وقريبه منه جنت اسمع أنفاسه المتسارعه طلب من الشباب الي گدامه الأعلام اخذهن ثنينهن وبلش يلوح بيهن ويردد قصيدة بصوته ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎يُتبع. ━━━━━━⊰⚜⊱━━━━━━ رواية حقيقيه بقلمي : فاطمه الأحـمد تَم البدء في نَشر أول بارت فـِ24 / 5 / 2024 ⚠️©️ <-------
You may also like
Slide 1 of 10
وريث آل نصران  cover
وقار الغريب cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
Ang mutya ng section e/جوهرة القسم اي مترجمة cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
يا وجد عُمري يا لذات الغرام cover
عِشْق الْأدْهَم*الْمَلَاك الْأَسْوَد* cover
خمار الضنى cover
ولد الباشا "الثمن  cover
Larissa//لاريسا cover

وريث آل نصران

192 parts Ongoing

حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا فوق أوزارها لتصبح بلا حبيب والذنب ذنبها فانطلق فؤادها شاكيا: يا ليت مُلكك يا ملك كان مِلك شخص غيرك. وفي النهاية كُتِب علينا الشقاء نحن وأنتم متابعي حكايتنا ولا مفر سوى المواجهة.