المؤلّفةُ قلوبُهم || 𝑻𝑯𝑬 𝑹𝑬𝑪𝑶𝑵𝑪𝑰𝑬𝑫 𖠜
  • Reads 402
  • Votes 40
  • Parts 8
  • Reads 402
  • Votes 40
  • Parts 8
Ongoing, First published Aug 28, 2024
2 new parts
' يبدو أني قد استشهدت. أأنا في الجنة يا إلهي؟ '
' حسنًا هذا واضح... '
' لأن أحد الحور العين تقف أمامي الآن؟ '
.
.
.
.
.
...
دعنا نحصي ما أوجه الشبه بينهما:
هي مسيحية وهو مسلم .
هي أمريكية من نيويورك وهو فلسطيني من غزة .
هي تكره المسلمين وهو يعشق دينه .
هي جراحة ماهرة وهو مصاب بإصابة حرجة .

والنتيجة؟!
 تيم ومتيمته.

.
.
.
.

لا تلهكم الرواية عن طاعتكم وأعمالكم المهمة🤍.
لا دخل لي بكل ما يقودكم له هذا التطبيق، أنا لي في رواياتي وحسب. أعاننا الله على طاعته🤍.

لا أسمح بالاقتباس أبدًا بدون إذن.
استمتعوا 🤍.
All Rights Reserved
Sign up to add المؤلّفةُ قلوبُهم || 𝑻𝑯𝑬 𝑹𝑬𝑪𝑶𝑵𝑪𝑰𝑬𝑫 𖠜 to your library and receive updates
or
#24ديني
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
15 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
روح هائمة  cover
عشق أولاد الذوات cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
الامارة cover
الموروث نصل حاد cover
𝐀𝐧𝐠𝐞𝐥 𝐟𝐫𝐨𝐦 𝐡𝐞𝐥𝐥 cover
SUFFERING| مُعاناة  cover
deadly experience cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover

روح هائمة

1 part Ongoing

"لا بأس لا تخافي فقط، حرريني ودعي روحي المُتهالكة ترتاح في سبات." همس عند أذني بصوته الذي احبه، نظرت له كانت عيناه تحملان شعوراً من الهمِ والغَم والكثير منها. "ستكون في قلبي دوماً، آرينوس." همست له قبل أن أقبل شفتيه ومن ثم تناثر كالسراب أمامي.