تحكي القصة عن أدهم وتغريد ومروان وبكر، شباب في الثانوية العامة، أدهم يحب تغريد، وتغريد تبادله الحب، ولكن الأهل يقفون عائقا في طريق حبهما، في أيام ما قبل ظهور نتيجة الثانوية العامة نعيش لحظات شديدة الحرارة بين جميع الأطراف، فهل يسمح المجتمع للطيور أن تغرّد أم يحبسها في القفص؟
7 parts