°Properтy Oғ Vιттore Мarтιnellι°
  • Reads 106
  • Votes 6
  • Parts 3
  • Reads 106
  • Votes 6
  • Parts 3
Ongoing, First published Aug 31, 2024
عندما كانت في الرابعة عشرة من عمرها، عندما بيعت داليا إلى
ماتيو مارتينيلي، الزعيم السابق لأكبر مافيا إيطالية.
 ومع تولي ابنه فيتوري مارتينيلي منصب الزعيم الجديد، تُمنح
داليا له كهدية عيد ميلاد بعد سنوات قضتها في "البيت
الآمن". 
تكافح داليا للوفاء بوعد قطعته لنفسها واستعادة
شخصيتها القديمة بينما يحاول فيتوري ألا يقع في حب
الجميلة السمراء. فهل سيتحملان كل الأكاذيب والغيرة
والخيانة والحسد والشهوة والقتل معًا باسم الحب؟

لأنها في النهاية لا تزال مملوكة لشركة فيتوري مارتينيلي.

***
"ارفع يدك"، قلت وأنا أنظر إلى كيفية إمساكه بعضلة
ذراعه بقوة. "دعني ألقي نظرة على جرح الرصاصة".
"لا تقلقي يمكنني أن أفعل هذا بنفسي"، تذمر فيتوري
وألقيت عليه نظرة غير مصدقة.
"لا تبدأ هذا الهراء معي يا فيتوري أزل ذراعك ودعني
أساعدك وإلا..." 
توقفت عن الكلام، ولم أتمكن من قول
المزيد. كنت لا أزال في حالة صدمة ولكنني كنت أستطيع
فعل هذا. "فقط... فقط دعني أساعدك"
"لا"
حدقت في فيتوري. "لماذا تتصرف بهذه الأنانية اللعينة؟!
دعني أساعدك! هل تعرف كيف كان شعوري وجدتك هكذا... و..."
 لم أستطع حتى نطق كل الكلمات.
"دعني أساعدك. من فضلك."
لم يكن التوسل شيئًا سأفعله أبدًا، لكنني كنت بحاجة فقط
إلى السماح لي بمساعدته.
"لا-"
"لماذا؟!" انفجرت فجأة. "لماذا لا تسمح
All Rights Reserved
Sign up to add °Properтy Oғ Vιттore Мarтιnellι° to your library and receive updates
or
#184revenge
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
غياهب ايهم 1310 cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
صوت من المجهول  cover
حبيبي المدير cover
يلتفت لها القلب والعقل cover
هوس الأشهم cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
" بين لهيب الحب وصقيع الواقع "  cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover

غياهب ايهم 1310

78 parts Complete

في ثنايا منزل مهدم الاركان من حباً وحنان ضهرت ندبات في روح فتاة وصدوع في قلبها ضهـرت حقيقة مخبئة في اركان الضلم حقائق مـر علـيها جفى الدهـر ضهر فـي طـريقـها شخصاً لـم يـرد احـد فهـمة فقد كان بنضرهم وحشاً ذو صـدوع غـير مـتزن ذو دم بـارد لٱ يـملك قـلباً هـل سـيكون لهـا أم عـليها مـن هـيَّ ومـن ذاك "الـوحـش الأسـود" ذو الـدم الـبارد قصه حقيقه بقلمي انا للكاتبه: نور الـ محمد