عمياء
  • Reads 56
  • Votes 0
  • Parts 15
  • Reads 56
  • Votes 0
  • Parts 15
Ongoing, First published Aug 31, 2024
1 new part
اشتدا المطر يتساقط علي زجاج السياره يتحرك بينما كانت المساحات تعمل بلا توقف لتحسين الرؤية المحدودة اظلمت السماء لتصبح اكثر قتامه عما قبل مسك عجله القياده بيدين ثابتتين يدقق بالطريق حيث كانت الرؤيه محدوده بسبب كثافت المطر ازاح خصلات شعره من علي عينيه
اغلق عينيه يستمتع بصوت المطر و صوت الإطارات الملامسة للطريق المبتل
كان بـ السياره الجو ملئ بالهدوء و الترقب 
ضغط علي البنزين ليزيد من سرعه السياره
تزحلقت السياره فالته من يده منعطفه خارج الطريق 
ممسك عجله القياده بسرعه محاوله السيطره عليها 
اندفع صوت الفرامل الصاغب مع ارتفاع ضربات قلب " آسر " في لحظه غير متوقعه ظهرت فتاه بالطريق لم تتمكن السياره من التوقف بسبب الأرض المبتله ارتفع جسد الفتاه للاعلي مع صرخه مكتومه ممزوجه بصوت الفرامل الحاد قبل أن تسقط علي الأرض بعنف هدأ صوت المحرك تدريجيأ و عم المكان صمت ثقيل لا يكسره سوا صوت المطر المستمر
All Rights Reserved
Sign up to add عمياء to your library and receive updates
or
#62حادث
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 9
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
الاربعيني cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
تمرد عاشق الجزء الثالث ،(عشق لاذع،) cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
عشق أولاد الذوات cover
شيء من رصيف الدم  cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

86 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.