« عيناكِ قطعة من الجنة و أنتِ الجنّة نفسها » في أحضان سيول حيث ڤيوليت متزل جة الجليد التي تحاول نسيان الماضي و استقبال غد مشرق ، لكنها تلتقي بعازف كمان غامض ينبش ذكرايات مؤلمة و يعيدها أمام ما فات ليفتح جراحا اندملت بصعوبة..... بدأت في الشهر الثاني من 2024All Rights Reserved