رَفِيقَقَةُ الغُرَابِ
  • Reads 30
  • Votes 8
  • Parts 3
  • Reads 30
  • Votes 8
  • Parts 3
Ongoing, First published Aug 31, 2024
لطالما كانت العائله هى الداعم الأول والأفضل لنا لنجتاز فتراتنا الصعبه 

لكن ماذا لو كانت عائلتك هى سبب ذلك التلف هى سبب ذلك الحصار الذى لا ينفك عنك ماذا ستفعل حينها لمن سوف تلجأ 

ماذا لو وجدت نفسك تجلس وحيدا بين أربع حوائط تحاصرك من كل جانب تخشي خروجك منها
هل ستنصاغ لرغباتك وتختار الخروج أم أنك ستستسلم لتلك الحواجز التى تأبى خروجك ؟
All Rights Reserved
Sign up to add رَفِيقَقَةُ الغُرَابِ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
the hell of your eyes  (مكتملة) by RadGhal
3 parts Complete
ترجلت عن سيارتها باتجاه باب المنزل فأثار وجود رجال ببدلات سوداء حفيظتها... أحست أن أمرا غريبا يحدث في الداخل.. لم تكن تلتفت أمامها وهي تتجه ناحية الباب حتى اصطدمت بجسد أشبه بحائط اسمنتي من شدة صلابته وطوله..يا إلهي كم بدت ضئيلة الحجم أمامه....كان يمان كريملي هو من اصطدمت به أثناء خروجه.. كادت تقع لولا أنه أمسكها من دراعيها ليمنع سقوطها..في لحظة تسارعت انفاسها وخفق قلبها بشدة..تكاد دقاته تسمع من بعد صمم... رائحته الرجالية وهالته المرعبة أرعدت فرائسها....كان جذابا لدرجة تفقد العقل...هالته كثقب أسود يبتلع كل من يقترب منه...استعادت توازنها بصعوبة وهي لا تزال تحدق بوجهه محاولة بعينيها التسلل عبر نظارته الشمسية لتكتمل صورة ملامحه المثيرة في ذهنها....أزاح نظاراته قليلا محدقا في عينيها لتشعر بنظراته الحادة كأنها سهام مشتعلة تخترق روحها وتضرم النار في بدنها..فاقشعرت من نبرتة صوته الباردة كالجليد... "انتبهي أيتها الصغيرة..." فقط هذا ما قاله معيدا نظارته ليغادر وخلفه رجاله.... ايلا فاغرة فاهها..."يا إلهي...أيوجد هكذا رجال في اسطنبول؟!!.. إنه وسيم حد اللعنة يا فتاة..." لترد سحر بملامحة فارغة..." بل مرعب حد الجحيم..." لم تهدأ ثورة جسدها التي خلفها ذلك الرجل وراءه.. إلا بعد أن تذكرت والدها لتصيح وهي تهرول إلى داخل البيت "أب
الاشوس by erin_i9
45 parts Complete
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
the hell of your eyes  (مكتملة) cover
الزهر ما له رماح تصيب و تصيد  cover
قطار السعاده  cover
Love between rhythms cover
اولاد الحكم  cover
خطوات نحو الظلام cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover
عاشقة الظلام cover
راجس  cover
الاشوس cover

the hell of your eyes (مكتملة)

3 parts Complete

ترجلت عن سيارتها باتجاه باب المنزل فأثار وجود رجال ببدلات سوداء حفيظتها... أحست أن أمرا غريبا يحدث في الداخل.. لم تكن تلتفت أمامها وهي تتجه ناحية الباب حتى اصطدمت بجسد أشبه بحائط اسمنتي من شدة صلابته وطوله..يا إلهي كم بدت ضئيلة الحجم أمامه....كان يمان كريملي هو من اصطدمت به أثناء خروجه.. كادت تقع لولا أنه أمسكها من دراعيها ليمنع سقوطها..في لحظة تسارعت انفاسها وخفق قلبها بشدة..تكاد دقاته تسمع من بعد صمم... رائحته الرجالية وهالته المرعبة أرعدت فرائسها....كان جذابا لدرجة تفقد العقل...هالته كثقب أسود يبتلع كل من يقترب منه...استعادت توازنها بصعوبة وهي لا تزال تحدق بوجهه محاولة بعينيها التسلل عبر نظارته الشمسية لتكتمل صورة ملامحه المثيرة في ذهنها....أزاح نظاراته قليلا محدقا في عينيها لتشعر بنظراته الحادة كأنها سهام مشتعلة تخترق روحها وتضرم النار في بدنها..فاقشعرت من نبرتة صوته الباردة كالجليد... "انتبهي أيتها الصغيرة..." فقط هذا ما قاله معيدا نظارته ليغادر وخلفه رجاله.... ايلا فاغرة فاهها..."يا إلهي...أيوجد هكذا رجال في اسطنبول؟!!.. إنه وسيم حد اللعنة يا فتاة..." لترد سحر بملامحة فارغة..." بل مرعب حد الجحيم..." لم تهدأ ثورة جسدها التي خلفها ذلك الرجل وراءه.. إلا بعد أن تذكرت والدها لتصيح وهي تهرول إلى داخل البيت "أب