حتى الاشخاص الذين احبهم إن توقفت وفكرت بالأمر فهم يستمرون بأذيتي...لا يوجد ولو شخص واحد قرر التفكير بأمري ..يا أيها العمر السريع خذلتني ووضعت احمالاً على احمالي خذني لعمر الصغار لأنني لم انتهي من ضحكة الأطفالِ
ليس كل صامت عن حجته مبطلاً في إعتقاده ..ولا كل ناطق بها لا برهان له محقا في انتحاله...
انا مشيت على الارض في ارض فارغة
وعلى الرغم من حفظي للطريق كظهر يدي لم اغامر بالذهاب
وشعرت بالارض اسفل قدمي
جلست بقرب النهر وجعلني ذلك مكتملة...الاشياء البسيطة اين ذهبتي.. انا اكبر بالعمر واحتاج لمن يسندني ..قل لي متى ستجعلني ادخل ...اشعر بالتعب
واحتاج لمكان ابدأ منه...
وحدي كلمة تصفني ...انا السلاح والجيش..وانا المعركة