حتى الاشخاص الذين احبهم إن توقفت وفكرت بالأمر فهم يستمرون بأذيتي...لا يوجد ولو شخص واحد قرر التفكير بأمري ..يا أيها العمر السريع خذلتني ووضعت احمالاً على احمالي خذني لعمر الصغار لأنني لم انتهي من ضحكة الأطفالِ
ليس كل صامت عن حجته مبطلاً في إعتقاده ..ولا كل ناطق بها لا برهان له محقا في انتحاله...
انا مشيت على الارض في ارض فارغة
وعلى الرغم من حفظي للطريق كظهر يدي لم اغامر بالذهاب
وشعرت بالارض اسفل قدمي
جلست بقرب النهر وجعلني ذلك مكتملة...الاشياء البسيطة اين ذهبتي.. انا اكبر بالعمر واحتاج لمن يسندني ..قل لي متى ستجعلني ادخل ...اشعر بالتعب
واحتاج لمكان ابدأ منه...
وحدي كلمة تصفني ...انا السلاح والجيش..وانا المعركة
« كنتِ المُميزة
فتاة لم أعلم بانفرادها في حياتي
إلا حين سلبتيها مني
كنتِ كالرصاصة الحرة التي خرجت من العدم واصابتني لكن لم تقتلني بل أجأجت الدم ف عروقي
لم تكوني نادرة
لكن كنتي نُدرة »
« يعقوب مصطفى الشارقي»
« نُدره إيهاب النجاجري»
أثنان.. أقل ما يقال عنهم أنهما أعداء، توفي الأباء وفُتحت الوصية والتي تقر بزواج الاثنين حتي لا تنسحب الأملاك منهم
ويضطره لتنفيذها رغم وجود لكل شخص منهما حياته الخاصة وعلاقه تجمعه بآخر
كيف سيبدأ هذا الزواج وكيف سينتهي وماذا سيحدث بوجود ذلك الغضب والكره بينهم.. سنعرف كل هذا معاً.
« مزيج بين المصري- والفصحه»
« قراءة ممتعة» ...
Rahma Ayman.