Story cover for رئيس السربة وسليطة اللسان  by stillakim532956
رئيس السربة وسليطة اللسان
  • WpView
    Reads 301
  • WpVote
    Votes 36
  • WpPart
    Parts 14
  • WpView
    Reads 301
  • WpVote
    Votes 36
  • WpPart
    Parts 14
Complete, First published Sep 01, 2024
Mature
Stilla_kim
تدور احداث الرواية في عالم السربات الذي تحكمه الصرامة والانضباط، حيث يلتقي عبد  رئيس السربة الهادئ والغامض، بـ ياسمين، فارسة شرسة، سليطة اللسان، حرة الروح، لا ترضى أن تُروَّض بسهولة. 

هي:"على ماذا تبحث"
هو:"عليك"
        
  I love you all😘

انستقرام الرواية stilla_kim22
All Rights Reserved
Sign up to add رئيس السربة وسليطة اللسان to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
عشقت أسيرتي by RolaHany3
12 parts Ongoing
-توقف أيها الحقير. قالتها "ليساء" بنبرة حادة بعدما رفعت رأسها بشموخٍ و هي تتحدي الحراس و كل من يقف بجانبها، و بتلك اللحظة إستدار الملك "سفيان" لها ليرمقها بقتامة واضحة، أما الحراس فلم يستطعوا فعل أي شئ خشية من رد فعل الملك الذي كان يقترب منها قبل أن يهمس بنبرة خافتة تشبه فحيح الأفعي: -كيف تجرؤين!؟ رمقته بنفورٍ قبل أن تهتف بإحتقارٍ و هي تنظر لتاجه بإشمئزازٍ: -إخلع ذلك التاج أنتَ لا تستحقه أيها الحقير. إبتسم لها بإستفزازٍ قبل أن يهتف بثقة بعدما رمقها بجموحٍ: -معركتنا الدامية وضحت من يستحق التاج يا صغيرتي، و وضحت أيضًا من أصبح أسير و خادم ذليل. حاولت فك كلا كفيها من تلك الأحبال التي تقيدها و هي ترمقه بشراسة صارخة ب: -أنا لست أسيرة أيها القذر أنا هنا الملكة. إتسعت إبتسامته و هو ينظر في عينيها مباشرةً قبل أن يرد عليها بنبرته المستفزة التي أثارت حفيظتها لتبرز عروق نحرها من فرط الإنفعال: -يا إلهي تلك الصغيرة لا تعرف بوجودها بمملكتي! بقلم/رولا هاني.
You may also like
Slide 1 of 9
سحرتني عيون أمواج البحر واغرقتني بـــ امواجها  cover
وميض العشق.. الجزء الثاني من كيف عشقت cover
وردتي الخرساء (في يد الوحش ) (كامله ) cover
جريمةُ الصهباء cover
الشريرة تبتسم بهدوء cover
عشقت أسيرتي cover
وطن الخطيب  cover
المستهتــره  cover
سكرتيرة جريئة  cover

سحرتني عيون أمواج البحر واغرقتني بـــ امواجها

21 parts Complete

تسحره بعيونها اللي مثل امواج البحر وهو ذيب ما يغرق علئ سهوله لكنها تغرقه بنت البدو في امواجها فكيف بينجي من ذا الامواج يسحرها بهيبته الطاغيه وبكلامه الموزون اللي مافي احد يقطعه وحكمته اللي تطيح الجبال للكاتبه: زمهرير