
فـي جـزيـرة تُـهـيـمـن عـلـيهـا مـعـايـيـر جـمـالٍ صـارمـة، وُلـدت فـتـاة بـمـلامـح تـمـيـزهـا عـن غـيـرهـا فـَ إخـتـارت أن تُـخـفـي حـقـيـقـتـهـا خـلـف ردائـهـا الأسـود خـشـيـةً مـن الـمـصـيـر الـمـجـهـول. لـكـن لـلأدمـيـرال رأي آخـر فـَ كـيـف سـيـكـون وقـع الـلقـاء عـلـيـهـا عـنـدمـا تـلـتـقـيـه "أعـلـم أنـنـي مـتـأخـر، لـكـن أُحـبـك" . . . . . بدأت الكتابة في:28/08/2024 نشرت في:01/09/2024 إنتهت في:15/06/2025 كـل حـقـوق الـروايـة تـعـود إلـي كـكـاتـبـة أصـلـيـة و يـمـنـع الاقـتـبـاس أو الـتـشـبـيـهAll Rights Reserved