لِمَ شَعْرُنا أَحمَرُ يا أُمي؟" سَأَلتُ وَالِدَتِي حِينَ كُنْتُ فِي رَبِيعِيَ السَادِس، لَكِنَّهَا لَم تُجِب لَكِنَنِي بِتُ أَعلَمُ لِمَا صُبِغَ شَعْرِي بِلَونِ الدِمَاء.All Rights Reserved
2 parts