عشق الهواري (مكتمله)
  • LETTURE 75,881
  • Voti 1,530
  • Parti 22
  • LETTURE 75,881
  • Voti 1,530
  • Parti 22
Completa, pubblicata il set 02, 2024
البطله: عشق فتاه جميله وعيونها تجذب من يراها في كليه طب تعيش مع عائلتها لنكن الظروف خلتهم يعيشو في الصعيد. فماذا سيحدث. 

البطل: يزن شاب وسيم لبعد الحدود لكن مغرور جدا ويدير امور العائله من بعد جده عصبي جدا ويغضب بسرعه ويكره جنس البنات مفكرهم كلهم زي بنت عمته.. هل هيغير هذه الفكره. 
♡♡♡♡♡♡♡
اتمني ان الروايه تعجبكم واتمني التفاعل علي الحلقات والاشتراك في صفحتي. ♥😘
دي اول روايه ليا ان شاء الله تعجبكم واتمني التفاعل والدعم يبقي في شغف اني اكمل.
Tutti i diritti riservati
Iscriviti per aggiungere عشق الهواري (مكتمله) alla tua libreria e ricevere aggiornamenti
oppure
#253عشق
Linee guida sui contenuti
Potrebbe anche piacerti
الموروث نصل حاد di Asawr_Hussein22
28 parti In corso
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Potrebbe anche piacerti
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
حكايه ليل  cover
الموروث نصل حاد cover
بريئة من عشقي  cover
عشق زين المصري  cover
لبوة على شفا الثار cover
الامارة cover
⛓️ملاك الصقر ✨❤ cover
شغف العاصي  cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

104 parti In corso

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.