أنا صَاحِبة شأن أهاويل حُبكَ و غَوائل ما بدأنا بهِ مِن مسيرة الحُب ألذي رُبما يَكون مُستحيلا أنتَ يا ظُلمي و ظُلماتي من قَلبي حتىٰ السَماء ألسابِعة و تَهاليلُك و لَهفتُك عليّ تطغِ علىٰ حِقداً ولدهُ إجباري بكَ ڪُن ذا أثِـر حَميمٍ لي يا مَلجئي الجَديد وَ راحَتي المُستعمره المُستجدة وَ حُبي الالطف قَبل الاول ، بِداياتي معَ كانت كَ الرميل الذاهِن لعَقلي الـ'غَبي' الذي إجتاركَ . أســـــــــــر غـــــرامــــــي أنـــــتَ 🤍 -الكــــاتبة/مــــريــم الــــغـــراوي ✏️All Rights Reserved