Revenge of Lilith
  • Reads 4
  • Votes 1
  • Parts 1
  • Reads 4
  • Votes 1
  • Parts 1
Ongoing, First published Sep 03
فيكتور : -
" لم أكن أومن بأشخاص يمتلكون قوة خارقه للطبيعه .......لكن تخيرت فكرتي عندما التقيت بفتاة تدعى يليث " 


يليث : -

"لست سوه فتاة من عائله ريفيه لكن ما يميزني قوتي فائقه يمكنني حمل أطنان من اوزان و يمكنني حمل اي شيء بدون لمسه لا اعلم من اين اتت إلى هاذا القوه الخارقه للطبيعه ......." 

كيف يا ترى ستكون الأحداث بين فيكتور و يليث
All Rights Reserved
Sign up to add Revenge of Lilith to your library and receive updates
or
#183ايطاليا
Content Guidelines
You may also like
امرأة من عالم الجن  by mahmoud_777
31 parts Ongoing
في عام 1850، تحولت قرية "العاقير" إلى مقبرة مفتوحة، لا ينبت في حقولها سوى الموت، ولا يملأ هواءها سوى الهمسات المخيفة عن "النداهة". لم يكن أحد يعرف ما إذا كانت هذه المرأة المسحورة كائنًا من الجن أو روحًا ضائعة، لكن الجميع أيقن أنها ليست من عالم البشر. الخوف استوطن القلوب، وكأن الظلام قد عقد حلفًا مع القرية، يحكمها بالرعب ويغمر كل بيت بسكينته القاتلة. لم يعد من خيار أمام الشيوخ إلا إرسال خمسة من أشجع شباب القرية في رحلة محفوفة بالمجهول، لطلب النجدة من الحاكم في المدينة البعيدة. كان الرجال يحملون على أكتافهم آمال القرويين، لكن الطريق سرعان ما كشف عن وجهه المرعب. إذ لم تكن الرحلة كما تخيلوها؛ فقد قادتهم أقدامهم إلى أبوابٍ غامضة تفصل عالم البشر عن "العوالم السبع". كل باب فتح لهم عالمًا أكثر غرابة وأشد ظلمة. هناك، في تلك العوالم، تعيش كائنات لا تعرف الرحمة. خلف كل ظل، تكمن أسرار لا يجب أن تُكتشف، وأهوال لا يقدر عقل إنسان على استيعابها. في صراعهم من أجل البقاء، لم يكن الموت هو العدو الوحيد، بل كانوا يقاتلون قوى خفية قادرة على انتزاع أرواحهم من الداخل، تاركة أجسادهم كدمى خالية. شيئًا فشيئًا، تقودهم الأقدار نحو مملكة الجن، حيث يجلس ملك العوالم السبع على عرشه، يراقبهم كصياد ينتظر اللحظة المناسبة للإيق
You may also like
Slide 1 of 10
مُختَل نَفسِي cover
مجنونة في بلاد المستذئبين  cover
بيت الخبازه  cover
امرأة من عالم الجن  cover
ابن الدوق المنفي cover
هى وكبرياءه cover
2148 : الجنة /تايكوك cover
Mafia princess  cover
Darkness bottom  cover
مهووس.| Obsessed cover

مُختَل نَفسِي

20 parts Ongoing

تُخبرنِي أنّي مُختَل نَفسِي؟ إذًا فَأنا لا زلتُ حَي.. "إيه هو الحُب؟ إيه هي السّعادة؟ ازاي حاسس إنك بِخير؟ ازاي بتقولي إنّك بتحبّني؟ كدا وبكل بساطة.." رواية عاميّة مصريّة +١٨