I hate my family
  • Membaca 87,420
  • Suara 4,379
  • Bagian 24
  • Membaca 87,420
  • Suara 4,379
  • Bagian 24
Lengkap, Awal publikasi Sep 04, 2024
يعيش دانيال الصغير مع والدته وزوجها بعد ان تطلق والدته ووالده  لم يسأل عنه والده بعد الطلاق  
لقد اتي بعد ليله عابره ادت اللي زواج والده ووالدته من اجل سمعة كلا العائلتين 
ف ماذا سيحدث لبطلنا بعد ان يذهب للعيش مع والده 

الروايه تحتوي علي السوداويه 
وافكار انتحار 
واذي نفسي
Seluruh Hak Cipta Dilindungi Undang-Undang
Daftar untuk menambahkan I hate my family ke perpustakaan Anda dan menerima pembaruan
atau
#1اكتئاب
Panduan Muatan
anda mungkin juga menyukai
~منقذي من عذاب أبي~ oleh lrr_ur
37 Bagian Sedang dalam proses
توضيح بسيط: روايتي رواية ابوية خالية من الشذوذ والعلاقات المحرمة ــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ سديم:بطلنا الصغير البالغ من العمر 16عاماً / ذو بشرة بيضاء صافية وشعر اسود كسواد الليل رموشه كثيفه ذو عيون ناعسة خضراء تأسر كل من ينظر لها وجسد هزيل أثر سوء التغذية التي يتعرض لها هذا الصغير /هادئ جداً لكنه ان غضب سيتحول 180 درجه بارد كبرود الثلج يكره والده بشدة ويعتبره هو السبب الرئيسي لمعاناته فهو يعنفه لأتفه الأسباب ويحبسه بالمنزل كعقاب له اذا افتعل المشاكل مجتهد جداً في دراسته، يتعرض للتنمر من قبل زملائه بالمدرسة بسبب طوله. رامي:اب سديم عمره 48 / ذو بشرة حنطية وعيون حادة بنية اللون وفك حاد شعره بني كلون القهوة وجسده مشدود ذو عضلات قوية /يحب اولاده لؤي وسيف لكنه لا يعترف ب سديم كأبن له فهو يعتبره كأبن غير شرعي تم انجابه وعيون عسلية حادة ذو فك حاد لديه جسد مشدود بعضلات خفيفه/ لديه مجموعة شركات ومصانع خاصة تعمل تحت أمره
anda mungkin juga menyukai
Slide 1 of 10
عمامه وقلب مسيحي  cover
غير مرغوب به cover
~منقذي من عذاب أبي~ cover
الابن الأصغر بين عائلته  cover
انتشلـــــــــني  cover
الميراث "المصير المُبهم" cover
الطالبه والنقيب المتملك cover
حب وأنتقام cover
في قربك الوصال cover
Davids Leben  cover

عمامه وقلب مسيحي

8 Bagian Sedang dalam proses

هي مسلمة... تحمل في قلبها قُدسية القبلة، وهو مسيحي... وبين يديه صليب يلمع في العتمة. لم يكن اللقاء صدفة، ولا القدر بريئًا، كانت الحكاية خيطًا رفيعًا بين نارين... لا يحترق، لكنه يؤلم. كل شيء فيهم ضدّ كل شيء، هي تخشى الله... وهو لا يبتعد عنه، لكن بطريقٍ مختلف. العين تحب، والقلب يتبع... لكن العقل؟ يقف على أبواب الحلال والحرام يصرخ: "لا!" في كل نظرة بينهما صلاةٌ خرساء، وفي كل اقتراب... ذنب لا يرتكب، لكنه يُحسّ