Story cover for تعالن بسرعههه  by shr_banoo13
تعالن بسرعههه
  • Reads 150
  • Votes 13
  • Parts 1
  • Reads 150
  • Votes 13
  • Parts 1
Ongoing, First published Sep 05, 2024
حكي
All Rights Reserved
Sign up to add تعالن بسرعههه to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
5 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
You may also like
Slide 1 of 10
مابيننا وبين الهوى صُلح cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover
مريض نفسى بالفطرة cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
حَــبي آلاولـ🔞 cover
هوس الأشهم cover
ALL BILLION cover
تُـــــراث النــهروان  cover
ابناء الشنار cover
أعظم من ضُوء القمر في سماء الغيّهب  cover

مابيننا وبين الهوى صُلح

38 parts Ongoing

تزوجته عشان أهرب.. مو عشان أبدأ حياة. ما كنت أدور حب، ولا حتى أمان. كنت أبي مخرج.. أي مخرج. باب أقدر أهرب منه من اللي كنت أعيش فيه، حتى لو كان الباب ذا يوديني لشيء أسوأ. هو ما حبني. وأنا ما حاولت. كنا متفقين من البداية إننا غريبين تحت سقف واحد، نعيش بس عشان ننجو. بس مع الوقت... الغيره صارت تطلع بدون سبب، والكره بدأ ينهار قدّام نظرات ما نعرف نفسّرها. كنا نمثل قدام الناس، ونسينا نوقف التمثيل حتى وإحنا لحالنا. وهذي قصتنا... كيف كنا نكره، وصرنا نحب. بس مو كأننا تأخرنا؟