عندما يأتي الحب في غير أوانه أو عنوانه تكون الخسارة فادحة، ولكن عليك الاختيار إما أن تقبع بجوار خسائرك شكاءاً بكاء، أو تقف على قدميك من جديد وتبحث عن عنوانك الصحيح. الخسارة ليست نهاية العالم ولكن بيديك جعلها بداية العالم أو كل العالم! أمامك الفرصة؛ فلا تضيعها وكما أخبرنا صقرُنا : "إما أن نكون شجعان حتى النهاية.. أو لا نستحق تلك الحياة أبداً؛ فنحن الشجعان مهما سددت لنا الحياة من الصفعات لا ولن نستسلم ما دمنا أحياء وفينا نفس بعد".All Rights Reserved
1 part