تحكي القصة عن بنت جميلة ذو ملامح طفولية عفوية لكنها تدافع دائما عن كرامتها وهي من الطبقة الفقيرة نسبياً وتحكي القصة ايضا عن سفير مغرور لا يحب الطبقات الفقيرة او الاقل، متكبر، لاكنه وقع في حب هذة الفتاه
نوح الهلالي :هو الظلام...هو الغموض... هو الهلاگ لكل من يراه.. هو انسان..لالا..بل هو التكبر والغرور متنكر في هيئه بشر..بلا قلب كأنه يوجد حجر في قفصه الصدري..يملك المال و السلطه و هذا ما يجعله يمتلك هذه الشخصيه..توجد تحت قدمه اكبر و اعظم السلطات و الرجال..يحرگ البشر بيديه كإنه يحرك حجر الشطرنج لينهي بحياتهم كما ينهي اللعبه بتحريك الملك الخاص به يعرف بال(الملك)لجبروته..هو...هو مافيا متحركه يشمل تجارة المخدرات و الاعضاء حتى السلاح... يثير النيران في كل مكان يذهب اليه و بالرغم من علم المخابرات بكل تلك الافعال الدنيئه إلا ان لا حد يقدر على الوقوف في وجه الملك..ليس لهو عزيز ولا غالي يعشق رؤيه الدماء و يرتاح لرائحتها
يمتلك من العمر ثلاثه و ثلاثين عامًا إلا انه يحافظ على وسامته الطاغيه حيث عينين حادتين كجبروت البحر بلونهما الازرق و عضلات بارزه و منكبين عريضين وطول فارع من يراه يقسم أنه رأي عملاقًا من شده ضخامته..بشره خمريه تزيده جمالا و خصلات شعر البين المائلة للذهب كأنها الشمس بعينها
شهد الزيني: هي فتاه المرح و الكوميديا..صاحبه الواحد و العشرين عامًا... تمتلك حياه بسيطه كأي فتاه مصريه و لكن يميزها تفاؤلها و جنانها و شراستها مع من يقل منها..سليطه اللسان (بلاعه يخشى الجميع فتحها😹)تعشق الروايات و تتخيل نفسها