Story cover for الأغر (لعنة الأسلاف) by zhrahider
الأغر (لعنة الأسلاف)
  • WpView
    Reads 1,995
  • WpVote
    Votes 239
  • WpPart
    Parts 10
Sign up to add الأغر (لعنة الأسلاف) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
169 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
قباد "عقدة ذنب"  cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
𝐎𝐁𝐒𝐂𝐄𝐍𝐄 cover
الزقاق الغربي  cover
احفاد عمران  cover
خيط الدم cover
خلخال الغجر  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
نَوُرَسْ cover
وادي الدهر  cover

قباد "عقدة ذنب"

49 parts Ongoing

حين لا تكون هناك بداية تبدأ المتعة ماذا لو انعكست الادوار واصبح الاشرار هم الابطال! إثارة تقلب الموازين رأسا على عقب هل لديك المقدرة لاستيعاب الاحداث؟ هل تستطيع التحكم بذاتك دون انفعال؟ أن يُقتل لك عزيز تسعى بكل ما أوتيت لإجل اخذ الثأر ماذا لو كنت انت الجاني؟! متاهات تُسلك في دهاليز مضلمة خطأ دون قصد يكلف الكثير الجاني هو الضحية والضحية هو الجاني نقطة رأس سطر اقدار كُتبت قبل البدأ انحرفت العجلة نصب الشراع وتغير مجرى السفينة لكن لحظة! هل تغير السيناريو؟!