كتبت بقلم مها الشريف 🇸🇦
الكبرياء جريمة حينما لا يكون هو المتكبر والقتيل ليس قتيلاً إذ لم يكون هو قاتله أصوات خطوات أقدامه تختلف عن الجميع مهيبة قوية تبقي همساً في أذينك
حور الفتاة مثيرة الجمال تعمل كمساعدة منزلية "خادمة" بمنزل أريستوس آل بوغدان الذي يعجب بجمالها الطفولي وملامحها التي تناسقت لتصبح معزوفة عذبة على أوتار قلب أريستوس تلحنها رواية ظِل حوريتي الوجه الآخر للقمر في أبهى صورها .
بَعثرة بين سطور الرواية بُعثرت مُجدداً مِن قِبل كاتِبة
الحُب في مهده قتيلاً مِن من تداعيات الواقع أسيراً في مستنقع الذكريات القديمة ..ما زآل يرى صورة تعود إليه بين الفينة والآخرى صورة المحبة القديمة التي صورها كلاهما عن بعض ..
الحب كلمة إن نطقت تموت وإن صمتت تتهيج ليزداد شعورها
الانستا maha_story0
فتاه في عمر 17 لديها توأم فتى وفي أحد الأيام وحدث لهم حادث وماتوا ام وأب واخاها وهيا لم تموت لأن أخاه كان يحميها فاصابت بحروح ضيفه وهي قالت إنها لن تستطيع العيش كا فتاه وهي منبوذه من أعمامها سيستخدم نها كا خدمه وكرمت ها أكبر شي عندها فقالت تتنكر عن اخوها وتدخل مدرسه لتكمل دراستها...................