بغداد (بتـر السلالـة).
  • Reads 57
  • Votes 6
  • Parts 1
  • Reads 57
  • Votes 6
  • Parts 1
Ongoing, First published Sep 09, 2024
• امرأة،تَنحـدر من سلالة الإثم 
تسبي الأفراح كـرهينـةً لحينٍ آخر
ماكرة؛
تُعيـث محط قدمها بالفساد
ما الهُـدوَء في قاموسِها 
إلا أنتقامٍ يُحّاك
يرتجِف الحـبْ في خافِقهَا
تُهَـاب الهُيَـام
تّنَـدثر في صدرِها الأحلام 
على إشكالٍ بالأسى مع الأيام
نكتفـي بالحـديثِ عنها،لنرمي الأقلام.

• رجل،يلتعِق قسوة الإنتَـقام
مُــذَ صَبْـوته
يَـتجرعُ مرارة السُـكوَن
تَندثِـر أعصابـه
في جُعبـة الإنتَظـار
وبِـمظهرٍ مستّكـنٍ يبصِـرُ
حتى يَحيَن الآوان
يتقيءَ الصبـر
ويتّعرى العـمر 
ليعلـن الخبَـر 
ويحَشي فوهـة الكِبَـر
بِـتحَقيقِ النـذر
ويُحرِر البَـوحِ من الطّمَـر
فمـا الذي يَنتِج مـن إبتّـلاعِ الجـمَر
وما نوعـهُ مـن الثَّـمر؟!.
All Rights Reserved
Sign up to add بغداد (بتـر السلالـة). to your library and receive updates
or
#854قوة
Content Guidelines
You may also like
خطايا بريئة (مُكتملة) by mirakarim6
54 parts Ongoing
صرخـ ت حتى شعرت بتمـ زق أحبالها الصوتية، دفعـ ته، سبـ ته، خدشـ ت وجهـ ه بأظافرها كي يبتعد ولكن كل دفاعـ تها بائت بالفشل، مـ زق بلوزتها كاشـ ف عن نحـ رها البض ثم بكل جـ وع ظل يدنـ ـسها بقبُلاته القاسـ ية دون اي رحمة وكأنه أسد جائـ ع وهي وليمته الأخيرة، زئر بقوة عندما حاولت التمـ لص منه ليقـ بض على يدها ويضـ عها فوق رأسها ويضـ غط أكثر بجـ سده عليها، حركت رأسها متقززة من انفاسه التي لفحتها وتوسلت بِضعف مخالف لشخصيتها: - لأ..... لأ....ابوس ايدك بلاش رفع عينه القاتمة لها التي يحتلها حمرة الغـ ضب وصـ رخ بنبرة أرعـ بتها وأثبتت لها كونه ليس سوي بالمرة: - عايزاني أسيبك علشان تروحيله ده على جثـ تي... نفت برأسها بِهستيرية ودمعاتها الحـ ارقة تأبى الصمود أكثر ك حال جـ سدها، مما جعل ملامحه تتوحـ ش أكثر و يزمـ جر صار خًا بِشـ ر قـ اتل: - كدااااااابة...وعلشان كده هخليكِ متنفعيش ليه ولا أي راجل غيره ... تاريخ انتهاء النشر 7\5\2022
You may also like
Slide 1 of 10
خطايا بريئة (مُكتملة) cover
ذراري الهجرس  cover
رويحتيَ cover
قدري الاسود cover
الفراشة الذهبية cover
هلوسات عاشق🔞🔞🔞 cover
صهباء الطنايا cover
احببته واغتصبني 😔 cover
حان الوصال  cover
اسيرة مغتصب cover

خطايا بريئة (مُكتملة)

54 parts Ongoing

صرخـ ت حتى شعرت بتمـ زق أحبالها الصوتية، دفعـ ته، سبـ ته، خدشـ ت وجهـ ه بأظافرها كي يبتعد ولكن كل دفاعـ تها بائت بالفشل، مـ زق بلوزتها كاشـ ف عن نحـ رها البض ثم بكل جـ وع ظل يدنـ ـسها بقبُلاته القاسـ ية دون اي رحمة وكأنه أسد جائـ ع وهي وليمته الأخيرة، زئر بقوة عندما حاولت التمـ لص منه ليقـ بض على يدها ويضـ عها فوق رأسها ويضـ غط أكثر بجـ سده عليها، حركت رأسها متقززة من انفاسه التي لفحتها وتوسلت بِضعف مخالف لشخصيتها: - لأ..... لأ....ابوس ايدك بلاش رفع عينه القاتمة لها التي يحتلها حمرة الغـ ضب وصـ رخ بنبرة أرعـ بتها وأثبتت لها كونه ليس سوي بالمرة: - عايزاني أسيبك علشان تروحيله ده على جثـ تي... نفت برأسها بِهستيرية ودمعاتها الحـ ارقة تأبى الصمود أكثر ك حال جـ سدها، مما جعل ملامحه تتوحـ ش أكثر و يزمـ جر صار خًا بِشـ ر قـ اتل: - كدااااااابة...وعلشان كده هخليكِ متنفعيش ليه ولا أي راجل غيره ... تاريخ انتهاء النشر 7\5\2022