Rebellisch
  • LECTURAS 1,033
  • Votos 481
  • Partes 16
  • LECTURAS 1,033
  • Votos 481
  • Partes 16
Continúa, Has publicado sep 10, 2024
الناس كالحيوانات أو ربما أبشع،فالحيوانات لا يخفون حقيقتهم و يظهرونها فتتمكن من معرفة من من عليك الحذر و من يمكنك أن تصادق ،أما البشر فهم مخادعون يضعون لك السم في العسل يخفون حقيقتهم لا تعرف إن كانت إبتسامتهم حقيقية أو لا وتجهل إن كانت خلف تلك الضحكات خططا ، إبتسامتهم تجعلك تشرب السم و أنت مرتاح وسعيد و هكذا تكون قد حفرت قبرك بنفسك
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir Rebellisch a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#64معانات
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
ولد الباشا "الثمن  de fatima_alahmad
65 Partes Concluida
عالم مُغطىٰ بالذهب الأسود وَ السوَآد . حياة تعيشُها حالكةُ الظُلمِ وَ الظلام . أرواحٌ مــأسـورةٌ في سـرآيا الفُجارِ ذواتِ الأصنام. حيثُ السَّغر وَ الطُغيان . حيثُ كُرهٌ وَ الإحتقـار . حيثُ الأسر والهلاك . حيثُ السُقم والإنقسام. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ. مُقتطف - Extract خليت العبايه على راسي وصرت اعبر الناس واهرب منه اهرب هذا الحل الوحيد, كلما اندار اشوفه بعيد عني بأمتار حسيته صار قريب عليّ ركضت بسرعه لمحت ناس گدامي شايلين اعلام وواحد شاد شماغ أخضر شايل صورة الإمام الحُسين ورافعها ، بدون تردد رحتله اخذت الصوره من ايده ورفعتهه يم وجهي ، صرت گدامه اردفت _دخييله عندك بستر خوااتك لا تخليه يشوفني من گدما ازدحام وقريبه منه جنت اسمع أنفاسه المتسارعه طلب من الشباب الي گدامه الأعلام اخذهن ثنينهن وبلش يلوح بيهن ويردد قصيدة بصوته ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎يُتبع. ━━━━━━⊰⚜⊱━━━━━━ حقوق الرواية محمية قانونياً واي اقتباس او حدث يتم نسخه لـِ روايـــة أخرى.. يُحاسب بموجب سياسة واتباد.. ©⚠️ تَم البدء في نَشر أول بارت فـِ24 / 5 / 2024
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
تَــلَعفَـر   .  cover
"الطفله والوحش"  cover
Larissa//لاريسا cover
ولد الباشا "الثمن  cover
مُتَيّم بِهَا مٌنْذٌ صِغَرِيِ  cover
My cloud is black  cover
ظلال القصر  cover
والله اني ب محبتك اكتفيت ❤️ cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

120 Partes Continúa

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".