For 17 year old Corrie her life is far from normal. Growing up as a military daughter is eating away at her. Until one day when she breaks free of the lock down that she would call home.
تدور القصة حول قوة رابطة الإخوة وكيف يمكن للحب بينهم أن يكون طوق النجاة في أوقات الشدة.
عندما تواجه الأسرة حادثة كبيرة تغير حياتهم، تتحول العلاقات من حب وحنان إلى توتر وصراعات، وتُبرز القصة كيف يمكن للضغوط والأولويات أن تؤثر على النفوس وتُثقل القلوب دون أن يلاحظ أحد، وكيف يمكن أن يكون أقرب الناس إليك ابعدهم.
ورغم القسوة والخيبات التي تفرقهم مؤقتًا، تُظهر القصة كيف أن وجود من يحبك بجانبك يمكن أن ينتشلك من اليأس، وكيف يكون للأمل النصيب الأكبر في رحلة التعافي.
إنها قصة عن الألم، الكفاح، وإعادة بناء الجسور المهدمة بروح الحب والتسامح،
الغفران، وتحمل المسؤولية، مع إبراز مشاعر الحب والخذلان والصراع بين الماضي والحاضر.