˖ ݁ قِـصـةُ حُـب || 𝙇𝙊𝙑𝙀 𝙎𝙏𝙊𝙍𝙔 ˖ ݁𖥔 ݁˖
  • Reads 31
  • Votes 5
  • Parts 1
  • Reads 31
  • Votes 5
  • Parts 1
Complete, First published Sep 10
˖ ݁𖥔𝐃olly : قِـصـةُ الحـبِ ♡ الخَـالِـده . ݁˖
All Rights Reserved
Sign up to add ˖ ݁ قِـصـةُ حُـب || 𝙇𝙊𝙑𝙀 𝙎𝙏𝙊𝙍𝙔 ˖ ݁𖥔 ݁˖ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
就算轉世,我也是個被討厭的王子,所以我會盡力修復關係 by l-o-v-e-e
59 parts Ongoing
الشخصية الرئيسية، الذي تعرض للتنمر منذ أيام دراسته، تعرض لحادث أثناء عودته إلى المنزل من العمل. عندما استيقظ، تجسد من جديد في هيئة الأمير أشيل، وهو صبي ذو مظهر ملائكي، ووجد نفسه في غرفة غريبة وفاخرة. على عكس ما كان عليه من قبل، حيث لم يكن محبوبًا من قبل الناس حتى الآن، منذ ولادته من جديد كأمير شاب بمظهر لطيف للغاية، فمن المؤكد أن الناس من حوله سيحبونه... أو هكذا اعتقد. كان من حوله إما باردين تجاه الأمير أشيل أو خائفين منه. وعلى الرغم من مظهره الملائكي، كان الأمير أشيل أميرًا قاسيًا وأنانيًا بشكل فظيع لا يكرهه أهل القلعة فحسب، بل يكرهه أيضًا أخويه غير الشقيقين الأكبر سنًا وأخيه غير الشقيق الأصغر. كما عامله ثيودور، الفارس الأسود وبطل المملكة، ببرود. في النهاية، كان على وشك الاستسلام، معتقدًا أنه مقدر له أن يُكره أينما ذهب... تدور أحداث هذه القصة حول ذكرى صبي تجسد في صورة أمير مكروه، قاسي ومثير للغضب، لكنه بعد ذلك انعكس على محيطه، وأصبح تدريجياً محبوبًا من قبل من حوله لكونه لطيفًا. يحظى باحترام الأشخاص المحيطين به ولكن لديه نقاط قوة ثابتة. الفارس الأسود (بطل قومي ووحش من عرق مختلط، بلا تعبير، من البرودة إلى العشق) × الأمير المكروه والبطل المتجسد (من روح مهددة بالتنمر إلى محبوبة دون وعي) تم الترج
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
向日葵精与小道士| عَبّاد الشّمسِ المتَألق والكَاهن الصّغير cover
عاصفة الهوى  cover
就算轉世,我也是個被討厭的王子,所以我會盡力修復關係 cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
سو�اد الأثمد cover
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
Qiang Jin Jiu || فالنشرب النبيذ cover
مكتوبة على إسمي  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

83 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.