Story cover for تهتان ضحيه "عشق الزاجل" by joan_ali17
تهتان ضحيه "عشق الزاجل"
  • WpView
    Reads 589
  • WpVote
    Votes 32
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 589
  • WpVote
    Votes 32
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Sep 10, 2024
"القلوب تهوى ولا تعرف متى هوت"

اعيش في وسط عائله يسودها الحب والحنان .

"ولاكني انا من اخترت هذا الطرق "

 انا من اخترت صعود الجبال والتخدش بصخورها .

  كنت فتاه قويه تحمل ورثاً من القوه !

لا استمع إلى أحد سوى من رباني.

 "وانت رئيتُك  في ليله سادتها الصعاب "

رأيتك وانا ارتدي الأسود فكيف سيكون طريقنا. 

"أمطِر عَلينا بريحِ يُوسُف يا إلهٰي ، فَكُلُنَا في كَربِ يَعقوب"
All Rights Reserved
Sign up to add تهتان ضحيه "عشق الزاجل" to your library and receive updates
or
#998ضلم
Content Guidelines
You may also like
رحم الوجع  by nosayousef
33 parts Complete
انا الذي قال عني أكثرهم مجرما قاتلا كافرا قتلت وسرقت وذبحت هل سألتم أنفسكم من أنا انا ذلك الطفل الذي ولد وسط ذئاب الليل ووحوشها انا الذي ولدت من رجل عقرب وامرأة ثعبان هل ينجبون عصفورا أو نسرا........؟!!! خرجت من ظهر رجل يقتات على لحوم البشر ودخلت في رحم أنثى تأكل من ابتياع الجسد في لحضه الشهوة الكافرة غير المجسدة بأسم الله تعالى وعلى سنته لإولد وسط عالماً مليئاً بالكفر واشباه الرجال وأتعلم مهنة وآلدي العريقة بقطع أعناق البشر وأجسد أجرامي بكلام الله جل علاه ووسط هذه القذارة التي ولدت فيها وملئت جسدي هناك قلبا تقلب بفعل مقلب القلوب ربما كي أتوب أو ربما بدعوة امرأة مظلومة محروقة القلب ع قاتل ولدها لربما بدعوة طفلاً غرغرت عيناه بالدموع الممزوجة بالإنتظار لوالده الذي ذبح ع يدي نعم يا مريم أنت من تقلب عندها قلبي وشهدت ع يديك بإسلامي سأقف بين يديك يا رباه........ بماذا سأجيب؟؟؟؟ ربما استحق اللعنه..... وربما استحق الرحمة.... لديكم الاختيار........ اقرأو قصتي لتعرفوا'
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
 حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎ by GtJeon
13 parts Complete Mature
ماذا يكون مصير "تاي"، ذاك الفتى الذي قُيّدت حريته بسلاسل العادات، وأُجبر على الزواج من فتاة لا يعرفها، ولا يحمل لها سوى اللامبالاة؟ هو الذي لم يعرف الحب إلا في حضن رجل، لا يشبه الآخرين، لا في مظهره ولا في اسمه، بل في سطوته... حبيبه زعيم مافيا، يعيش في عالمٍ تحكمه النار والدم، ومع ذلك، وجد فيه الأمان. في ليلة الزفاف، بينما كانت الأنوار تتلألأ والضحكات تتعالى، كان "تاي" يتآكله الصمت، ويختنق بثيابه البيضاء كأنها كفن لا ثوب فرح. نظر إلى المرآة، فرأى فيها غريبًا... رجلاً يُقاد نحو مصيرٍ لا يشبهه. فما كان منه إلا أن هرب. ترك خلفه كل شيء: الأهل، والاسم، والمجتمع، والعار المنتظر... وركض. ركض إلى من أحبّه رغم كل شيء. إلى من لم يسأله يومًا أن يتغيّر، بل احتضن ضعفه وقوّته، جنونه وصمته، هروبه وارتباكه. وقف أمام باب ذلك الرجل، زعيم المافيا، يطرق الباب بقلبٍ نابضٍ وجسدٍ منهك. وحين فُتح الباب، نظر في عينيه وقال: "لم أعد أحتمل الكذب. جئت إليك، لا كعاشق فقط، بل كمن اختار مصيره، ولو كان العالم ضدي."
You may also like
Slide 1 of 8
رحم الوجع  cover
ما بـين الحُـب والحـرب « جـاري تعـديـل الـسـرد »  cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
 حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎ cover
المنجنيق قيد الأختفاء cover
أغلال من نار cover
نيران القشعم  cover
أحببت مريض cover

رحم الوجع

33 parts Complete

انا الذي قال عني أكثرهم مجرما قاتلا كافرا قتلت وسرقت وذبحت هل سألتم أنفسكم من أنا انا ذلك الطفل الذي ولد وسط ذئاب الليل ووحوشها انا الذي ولدت من رجل عقرب وامرأة ثعبان هل ينجبون عصفورا أو نسرا........؟!!! خرجت من ظهر رجل يقتات على لحوم البشر ودخلت في رحم أنثى تأكل من ابتياع الجسد في لحضه الشهوة الكافرة غير المجسدة بأسم الله تعالى وعلى سنته لإولد وسط عالماً مليئاً بالكفر واشباه الرجال وأتعلم مهنة وآلدي العريقة بقطع أعناق البشر وأجسد أجرامي بكلام الله جل علاه ووسط هذه القذارة التي ولدت فيها وملئت جسدي هناك قلبا تقلب بفعل مقلب القلوب ربما كي أتوب أو ربما بدعوة امرأة مظلومة محروقة القلب ع قاتل ولدها لربما بدعوة طفلاً غرغرت عيناه بالدموع الممزوجة بالإنتظار لوالده الذي ذبح ع يدي نعم يا مريم أنت من تقلب عندها قلبي وشهدت ع يديك بإسلامي سأقف بين يديك يا رباه........ بماذا سأجيب؟؟؟؟ ربما استحق اللعنه..... وربما استحق الرحمة.... لديكم الاختيار........ اقرأو قصتي لتعرفوا'