كانت هي تلك النسمة الشتوية الباردة التي هبت عليه بقوة في فترة ربيعه.. " ماذا إن لم أكُن أحب نفسي حتى؟ " سألت " حِينها حُبي لكِ سَيكُون كافيًا " وهو اجاب. وكان هو تلك الالوان التي لطخت لوحتها البيضاء ليملأها بالحياة. " ستضحكُ عيونُكِ مُجدداً.." اخبرها " وأنا سأهرم بالنظر اليهمَا "و إستمر بتلاوتها. STARTING: 2024.9.10 ENDING: 2024.9.11All Rights Reserved