-هل تعلم أنني ما شعرت يوما بهذا وما هذا الشعور؟ -إنه شعور بالدفء ، ليس هذا الذي نشعر به وقت البرد ، إنما تشعر أن أحشاءك دافئة ، أن قلبك و أخيرا ينبض بخفة ، لا يثقله هم ولا يضطرب من الخوف ، كأنك لا تريد شيئا من الدنيا سوى أن يظل هذا الشعور ،كأن كل العالم لا يعنيك بكل شروره و مشكلاته كل العالم؟ -إلاك.