مَاذا لوَ كانتَ تحَبُ الأشَباحَ والكثيّر منّ رسَوم الأرواحَ ولونُها المُفضل الدمَاء وخيّالُها واسَع وتمَتلك دَهاء عَيّونُها كـَ اللؤلؤ والمُرجانّ تَعشَق قصص الأرواحَ والجانّ مَكانُها المُفضل الضلامَ تَعشَق الأسَود والأنَتقامَ منّ تُلكَ الغامَضة فيّ دُجى الضلامَ 9/19All Rights Reserved