عندما يقوم أحد أفراد قبيلة الأوس بقتل شاب من قبيلة أخرى، يبدأ جسار في الشعور بالقلق تجاه سلامة أبنائه بسبب التوتر السائد. ولذلك، يتخذ قرارًا بإرسال ولديه، أثيل ولؤي، للعيش مع عائلة كامورا في إيطاليا، على أمل أن يساعد ذلك في تهدئة الأوضاع المتوترة في البادية.