في كُل مَرة شَعرتُ بِالوحدَة، في كُل مَرة شَعرتُ بِالبؤس،في كُل مَرة شَعرتُ بِفُقدَان الشَغف في الحَياة، تَذَكرتُ مُواسَاتك وتَمنيتُ لو كُنتِ هُنا مَعي، لَو كُنتِ تواسيني الآن، لَو كُنتُ دَاخِل أحضَانِك،كُنتُ أتسَائل هَل هَذا مُختَلف؟ هَل هَذا سَيكُون أَفضَل؟ هل مُواسَاتك هي المَخرج الوَحِيد؟ وهَا أنَا ذَا أُجِيب ....نَعم! إنه كَذلك وأكثَر من ذَلك! إيونAll Rights Reserved