فِي عَالمناَ الْقَاسيِ نَلجُئ للهُروب ِالَى مخيلتناَ او عالماً إِفتراضياً ننسجُه بعقولناَ وياَلَ النِّعم إذا كانَ موجودا بأيادِي بشَرية عالمُ الشَّبكةِ العنكبُوتيةِ ... اول رواية انشرها لتايقيو ♦︎All Rights Reserved
7 parts