في دوحةِ الأمنيات بتُّ هائمًا بعد ان تكدّس الخراب مُتحجرا بمكانه طريدة الحب بالوغى قد تملصتْ ترسو بين الدهاليز تبحث عن موضع الشق ما لبثتْ برهة حتى برقعةِ التمزيق تُراءى والفاعلُ كان الحبيب اذا تجلى له الهزيل يقف مشدوهًا ، إمَّا الإنفراد او الاستقلال دحر الغرام لَو دلف الباب ڤِـيَـا ٩٢ .
10 parts