فتاة صغيرة لطيفة تحب السيرك و كانت دائما ما تحلم ان تصبح احد المؤديين في صالات العروض و كان والدها يشجعها ، لكن كل هذا تحطم حينما رحلت بسبب حادثة مؤسفة في عمر الثالثة عشر ، اصيب والد الطفلة بصدمة و حبس نفسه في القبو و لم يبقى له اثر ، و تكهن سكان المدينة انه قد انتحر و لكن لم يتم العثور على جثته. ثم بدأت ظواهر غريبة تظهر في المدينة فقد بدأت الدمى تختفي مع ادعاء شهود عيان أن شخصية غامضة أخذتها ، وأفادت عائلة محلية بسماع ضحك وموسيقى غريبة قادمة من خيمة سيرك مهجورة في الغابة.