- قُصـة خيـاليـة- الســــدفُ محُـاوط حيـاتـهُ إنكِــثَام أنهــكهُ و أهــدم عــمرهُ الوَجــُوم أملـئ قلبــهِ الأيــامُ يَجـعلَ قلبـهُ زهمـريرٌ ألىٰ أقصىٰ الحِدود إنڪسـار فؤادهِ مِـــن أبـاهُ أنبَـتَ كَلـمٌ فـي أعمـاقَ روحـهِ و ڪسرِتهُ لـم تُجـبر حتمـًا فـــأنَ جـَرحِ الأُمُ لا يُشفــــــىٰ و أتـــىٰ ذالِــكَ اليُـــوم المُـدمر و المُدلهمـة ألـــذي رئــىٰ فيـهِ إنقِــــــتال والدتـــهُ و روحـــهُ و ڪـانت أصابــعُ الإتهــام مُحـــاوطتةٌ عليــهِ! و الإرمـــاء المُقتــلٌ للــروُح و إنهــِدامهُا و هــوَا عِـندما يتـــمُ تعــبُك يتبخــر و مِـــن هـُنـا سَــوفَ يملـــى الكِمـــدُ قلبـــهُ و تتجسَــــد شخصيتــةٌ مُختلفـة داخـُـله مــَاذا اقصُــد و مــَاذا أعنــي عَـن هـٰذا الـدَياجُـر المُبهــــــم ؟ بـ قلمي: مريـم المُحمـد.