حيث الطّالبُ السّيّء تَايهيُونغ يَقَعُ عَشيقًا لأستاذِه بارك جِيمِين. و مَا منْ حلّ أو سَبيلٍ له إلا أن يَجوسَ الحُبّ من أستَاذِهِ.. " و طَالَ بيَ الدّهرُ و انا أغرَقُ شَآبيبَ الدّيسمِ و الظّلام، أمُوتُ قهرًا في همّي و الأحزَان، إلا أنّه كانَ لي النّورَ و الضّيّاء ،فما تَشرّبَ كيَانِي رَجلا غَيرهُ بهذا القَدرِ من الحُبّ و العُنفوَان، فإني له كنتُ عَشيقًا أسيرًا، و هيَامِي به كانَ كبيرًا ،ذلكَ الأشقرُ الأخّاذ ". كيم تَايهيُونغ. " عِشتُ أنا العَذَاب لسِنين، و ذقتُ من قَدحِ الأسَى إلى أن نِلتُ كِفايَتي من مُجونِ الحَيَاةِ المَرِير، و ها هوَ قدْ دَخلَ حَياتِي قسرًا حتّى يُنَكّلَ بقَلبِي و يكَتّلَ رُوحِي،و يَجعَلنِي أغرَقُ أكثرَ في غَمَامِ شَجَنِي ". بارك جِيمِين. جِيمِين الخَاضِع. تَايهيُونغ المُسَيطر. فارِق العمر: ستّ سَنَواتٍ 14/9/2024.