أَمْسَكَها منّ كَفها الضَئِيل و تَوَارى بها الى مَكان مُغَايِر لَم تَلَقَّنَ ما هوَ ، وَهِنَ انها تلكَ الشَابَّه التي أَدْقعَعَها لوَتتيرَته لكي يوَلَجَ فيِها التَنْكِيل و الخَوَر وهوَ لَم يعَلم انَ هذهِ الغَانِيَه وَلَجَ فيَها الخَوَد والرقراقه سَنْعلمَ هوَ شَاِجن، مُضْطَرِب، بَتَّار، صِنْدِيد، لَبِيْب لَوْذَعِيّ ، غامِض غَرِيِب، يَنقبُ كُل شيءٍ ل أجلِ وَتِيرَتهِ . اما هيَ تلك الفتاة الغَانِيِه وَلَجَ فيها الخودَ أتخَذت لِوتْره مَأسُورةِ في سلاسلهِ و جَوره بَغْي. هلَ سيكون اللقاءِ طبيعي ام لا؟ فكيف سيكون لقائهم ؟ كيف سيكون لقاءِ الكَلفِاء. بقلمي : شمس الحُر .All Rights Reserved