في أعماق ظلام لا ينفك يكتنفه الغموض، تعيش كاتبة في عزلة هادئة، لكن كلماتها تتحول إلى كوابيس حية تبدأ قصصها بالتسلل إلى عالمها، مهددة بحياة حقيقية، من خلال هواتف مجهولة وأصوات صرخات تتردد في الفضاء المظلم، تصبح بطل روايتها سجينة الرعب متجدد. مع كل صفحة تكتبها. تقترب من الكشف عن سر مدفون عميقاً، بينما يظهر كائن غامض يحمل عيونا تتلألأ بالشر. تعاني الكاتبة من عواقب درامية وهي تدرك أن نهاية قصتها قد تكون بداية العالم من الرعب لا ينتهي. هل يمكنها الهروب من قدرها المحتوم. أم ستظل أسيرة للأهوال التي خلقتها بنفسها؟All Rights Reserved