
في عتمة الدموع ودماء السنين تناثرت أرواح تحترق بالأنين لكل منهم جرحٌ ينزف كالسحاب يحمل في طياته وعدًا بالانتقام في درب الثأر، لا نجم يضيء المسار فقط أقدامٌ تغرق في ظلال الدمار الحب كان همسًا، لكنه ضاع في الرياح حين صار الكره سيفًا، والحقد مفتاح التضحية نداء، لا يسمعه سوى الأموات حين يكون القلب رهينة للآهات وفي نهاية الطريق، حيث تُزهق الأرواح يبقى الس ؤال معلقًا بين جرح وسلاح... "أيهم كان يستحق الحياة؟" --- بـ قلمي: اساور محمد تنبيه: القصة خياليةAll Rights Reserved