'.أنتَ عِلاَجِي.' | .'𝐓𝐮 𝒆𝒓𝒆𝒔 𝑚𝑖 𝐂𝒖𝒓𝒂.'
  • Reads 10
  • Votes 0
  • Parts 2
  • Reads 10
  • Votes 0
  • Parts 2
Ongoing, First published Sep 15, 2024
قدرها ضدها، تعتبر يتيمة في ميتم بدون أم او أب ماذا لو لم تكن مشكلجية في الميتم؟ لو لم تحمل بسن الأطفال و تصبح عندها مسؤولية بطفلة صغيرة و هي طفلة.
All Rights Reserved
Sign up to add '.أنتَ عِلاَجِي.' | .'𝐓𝐮 𝒆𝒓𝒆𝒔 𝑚𝑖 𝐂𝒖𝒓𝒂.' to your library and receive updates
or
#75مطر
Content Guidelines
You may also like
مملكة سفيد " أول الآثمين" by AnaZilzail
59 parts Complete
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
You may also like
Slide 1 of 10
صاحب اللثام cover
أسد مشكى "ما بعد الجلاء " cover
مملكة سفيد " أول الآثمين" cover
على كتف القبطان حمامة  cover
أحفاد الشيخ خليل cover
الطالبه والضابط  cover
وادي ألياس  cover
وضاقت الأرض بي cover
ثأرهم وبنات المسيحية cover
|| ضغن الهرماس || cover

صاحب اللثام

32 parts Ongoing

لُثام في بداية الامرِ.. شُجاع خُفي لتسهيل المُرِ.. أُناث تعيشُ المُعاناة .. في قِصة تَجمعُ بين الظالم والمظلوم والكاشف والمَستور.. تلتقي القلوب لِتَعيش المُعاناة.. وتُبهم الأحداث لِتظهرُ الحِكايات.. جَوهرة يتسابقُ عليها اللصوص والأوغاد.. يتخلى عنها صاِحِبُ الآمانه لعدم وجود الضمير واللُطفان.. يقوم بِحمايتها من تَجند لأجل السَلام.. لَكِنَ للمشاعر رأي اخر لَمن يَكُن بلُحسبان....