يقال ان الحب بطبيعته زائل يتلهف لها ثم ينساها أما قلبي فزال حبه ليحل العشق الذي ابى الزوالا المملكة الانجليزية تحديدا البلاط الملكي سيلينا التي تجد نفسها ثمرة قطفت اوصالها بين ليلة و أخرى ما حالها وما بالها كالغريب وسط الاكتظاظ. تستنجد باوصالها فلا تجد أحدا لاتفقه من هذا شيئا افتستطيع النجاة ؟ لكن من ماذا ؟ من ايادي وقعت بها بعد نجاتها من الحرب امكتوب لها الفرار الدائم.؟ "لن تكون ابدا ما تطمح له لا يهمنى كونك ملكا "All Rights Reserved