.من المؤسف حقاً أن تبحث عن الصدق، في عصر الخيانة وتبحث عن الحب.. في قلوب جبانة . . . كيف لا و هو الذي انتشلها من وحدتها و كيف لا و هو من ا نقذها و كيف لا و هو الذي وجدته امامها حين كانت تستغيت وحدها.. لذا فنعم هو الاحق بها. «هل ضننتي يوما انني ساتركك تعانين» ... . . .« لطالم انك موجود فلا اشك بذالك» . . « من انت؟؟...» . . « انا؟!؟...... ضلامك و سوادك» . . . بدل ان ينتشلها من كئابتها.... ضمها هو الى سواده الذي كان بالنسبة لها كالجنة.. .... . KAYLANE... LIVANYO...Toate drepturile rezervate
1 capitol