اهلا بك في روايتي الأولى..
حُلمي الجميل،،، جحيمي الأبدي من بعد الأرق..
لنتفق في البداية على شيئين..
لا تتوقع مني أن أظهر لك جانبي الأنثوي لأكتب لك رواية رومنسية عن مغني صيني يرقص كالمخانيث ولم يترك فتاة في الواتباد إلا وضاجعها في أحلامها ، إلا من رحم ربي طبعاً
ولا أظنني سأضع فيها مشاهد جنسية سخيفة يكتبها المُنحطين مدمني الأستمناء والمواقع الأباحية لتشتهر روايتهم بنفس سرعة القذف عندك ويختفي أثرها بنفس السرعة
إن كنت تبحث عن القصص الرخيصة،
فأخرج من هنا وأبحث عنها في القمامة
انت تقف عند سطوري، مهما كان الذي ستقرأه، سيستحق وقتك لإن الذي كتبه أستنزف الكثير من خياله وخلاياه ليقدم لك هذا الشيء المشوه
بكل يأس، راجياً ان تكون روايته الأولى وربما الأخيرة.. إنجاز حياته الوحيد.. الفاتن..
/B-han
في روايتي الأولى ثـار الغبار
يوجد ذالك الفتى القوي المغوار
يندفع ويثأر بثأرهُ ڪ الغبارُ
يقوم بالانتقام منهم ڪ الجزارُ
يقتل ، يخطف ، ليحرق اليابس والأخضرُ..
يظهرون أعدائهُ على شكل وجوه مزيفة
تتخفى وراء الأقنعة
نفوس ضعيفة وعارمة
أراء متضاربة منافقة
ألسنـة لاذعة كلمات مسمومـة..
بين ظلمً وظالمُ ت حاول تلك الضعيفةُ النجاة بروحها المُتعبة والناعمةُ المترفة..
يتصادم كل منهما تحت نـار الأنتقام ..
فـماذا ستكون نهاية هذا التصادمُ ؟
وهل بحبّه سوف تُردمُ ؟
أنظروا بأنفسكم إلى نهايةُ هذهِ القضية،
عندما تسقطُ الأقنعة وتنكشف الحقيقة.
الوصف: بقلمي انا الكاتبة فاطمة الثقيفي
الغلاف: من تصميمي