في القَرن العاشِر، حيثُ عاش البشر في مملكةً إسلامية قولًا وفِعلًا، وبعد وفاة ملِك هذه المملكة؛ تسلل الشيطان ومكث بأفكاره بين الأخوة، فرقهم وجعل الحقد يتملكهم، فكيف ستكون نهاية هذا الصِراع إن توغل أبناؤهم به؟
Regístrate para añadir قصور رمادية a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
في القَرن العاشِر، حيثُ عاش البشر في مملكةً إسلامية قولًا وفِعلًا، وبعد وفاة ملِك هذه المملكة؛ تسلل الشيطان ومكث بأفكاره بين الأخوة، فرقهم وجعل الحقد يتملكهم، فكيف ستكون نهاية هذا الصِراع إن توغل أبناؤهم به؟
البداية كانت في عالمٍ آخر...!
وكانت تلك أوّل خديعةٍ فقط..!
سبعُ ممالكَ كُبرى...وسبعُ أجناسٍ مختلفة..!
وبالنسبة لها، عائلةٌ دافئة كانت تغنيها عن العالم بأسره..!
وكان ذلك حلمها الوحيد..!
أمّا هو...