
بين زوايا الحُب .. والغرام .. والمنايا يتسلل الشر مُتخذاً هيئة رياح تهدم قصوراً بناها العُشاق و الى اليوم .. يتذكر جميع سكان المدينه عاصفة الشر تِلك .. التي حولت الاحتفال من عِيدٍ .. الى كابوس يتمنى الجميع انتهائه معاً ... في قوا تم الدخيل .All Rights Reserved