بَين شُتات السنين وليالي اواخر نوڤمبر المُ ثلجة بين أَعين غافيةُ وأَعين لا يزُورها النوم ..... بيوت دافئة حاميةُ لأهلها بيوت تضُجَ مِنها رائحة التماسك والحنية وضَجيج أهلها الجميل!!! الا بيوت حزينة وتائها تُستمع من داخلَها اصوات صريخ وضُلم وألم!!!!!.... ....... عن ماذا ولماذا ستُكتب وتخط اساطير هذهِ الرواية!!! ما الذي يجعل ابطال واشخاص هذهِ القُصةُ يجعلون حياتهم روايةُ؟؟؟ ما الدافع الاساسي!!!! ...... لنطرق ابواب حياتهُم انا وأياكم نُشاهد ما الذي عاشو ابطال روايتنا....All Rights Reserved
1 part