ليو شاب سيء الحظ ولا يملك اي اصول سوى والدته منذ طفولته تعلم ليو ان يكون مجتهد ولا يتخلى ابدا عن شخص من قبل والديه لقد كان شعار "النتائج لن تخون الجهود" محفورا دائما في روح ليو حتى النهايه تمكن ليو من الالتحاق بكليه مرموقه بمنحه دراسيه ولكن هذا هو المكان الذي شعر فيه بالمراره والمراره لانه كان يتعرض للتنمر عليه من قبل اصدقاءه وكانوا يهينونه دائماً حتى انهم كانوا يصفونه ب"الفقير" ولكن ليو لم يستسلم ابدا ويستمر في عيش حياته الصعبه بصبر حتى ياتي يوم يحالفه الحظ في شكل نظام يساعده فس كل شيء ويغير حياه ليو ببطء تغيرت حياه شخص ثري مع وجود نظام ماكان صعبا في البدايه اصبح الان افضل كيف جرى الامر استمع الى القصه